أرشيف التصنيف بيوت
إيجابيات وسلبيات العيش في شقة نشر من طرف editorbfa يوم 12 August 2011
ضمن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أوسمة :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في العصر الحديث يعيش الكثير
من الناس في شقق في عمارات كبيرة في المدن. ويعمد المتعهدون وأصحاب رؤوس
الأموال إلى بناء عمارات عالية تحتوي على عدد كبير من الشقق وذلك لعدم
إمكانية التوسع الأفقي في الكثير من المدن بسبب ازدحامها وارتفاع عدد
سكانها. ولكن ما هي إيجابيات وسلبيات العيش في شقة؟ سنتعرف على بعضها في
هذه المقالة.
إيجابيات العيش في شقة
١. دفع إيجار أقل: إذا كنت مخيرة بين بيت
مستقل في المدينة أو شقة فمن المؤكد أن الشقة ستكلفك أقل لأنها عادة ما
تكون أصغر. ولكن بالإمكان العثور على بيوت أرخص من الشقق وخصوصًا في
المناطق البعيدة عن مركز المدينة. على كل حال، عند شراء أو استئجار شقة في
عمارة سكنية توقعي أن تدفعي مبلغًا أقل من ذلك الذي ستدفعينه عند شراء أو
استئجار بيت.
٢. صغر المساحة وإمكانية التحكم فيها: إن
الشقق عادة ما تكون أصغر بكثير من البيوت المستقلة. هذه قد تكون نقطة سلبية
للكثيرين ولكنها قد تكون إيجابية وخصوصًا إذا كانت العائلة صغيرة وإذا
توفرت غرف للجميع. صغر المساحة يسهل عملية تأثيث البيت وترتيبه وتنظيفه
وصيانته.
٣. توفر خدمات أخرى: الكثير من العمارات
السكنية توفر خدمة الأمن أي حماية العمارة من العابثين ومن المخلين بالأمن،
وكذلك توفر خدمات كالغسيل والبركة المشتركة ومصاف السيارات وغيرها من
الخدمات.
٤. القرب من الخدمات: عادة تتوفر الشقق
السكنية في وسط المدينة أكثر من البيوت المستقلة. وهكذا فإنها تكون أقرب
إلى الأسواق والمدارس والمرافق العامة.
سلبيات العيش في شقة
١. تحمل الإساءة من الجيران: ليس كل الجيران
لطيفون. بعض الجيران لا يعيرون اهتمامًا لجيرانهم ويصدرون الإزعاج على مدار
الساعة، وقد يسيئون استخدام المرافق المشتركة في العمارة.
٢. عدم توفر مساحة كافية: من الصعب الحصول
على المساحة المرغوب فيها عند العيش في شقة، فعادة ما تكون أصغر مما نرغب
به مما يؤدي إلى عدم توفر مساحة معيشة وتخزين كافية.
٣. صعوبة الدخول والخروج: بعض العمارات لا
تحتوي على مصاعد ويشكل هذا مشكلة خصوصًا لأولئك الذين يعيشون في الطابق
الرابع أو الخامس أو حتى الثالث والثاني.